من أين ينبع الضمير؟ وإلى أي مدى يمكننا الوثوق في أحكامه؟
في هذه المقدمة القصيرة جدًّا، يتأمل بول ستروم جذور الضمير الضاربة في عمق التاريخ، ويستكشف ما عناه الضمير بالنسبة للأجيال المتعاقبة، ملقيًا الضوء على أسباب استحقاق هذا المفهوم الأوروبي لمكانته المرموقة باعتباره «أحد الإسهامات الغربية الباعثة على الفخر في مجال حقوق الإنسان وكرامته في كل مكان في العالم».
يستخدم ستروم نماذج من الثقافة الشعبية، مثل شخصية بينوكيو الكلاسيكية التي ابتكرتها شركة ديزني، بالإضافة إلى نماذج من السياسة المعاصرة، كما يستشهد بأعمال مفكرين عظام مثل دوستويفسكي ونيتشه وفرويد وتوما الأكويني ليُبيِّن للقارئ كيف ولماذا يظل الضمير مبدأً محفزًا ومهمًّا في العالم المعاصر.
في هذه المقدمة القصيرة جدًّا، يتأمل بول ستروم جذور الضمير الضاربة في عمق التاريخ، ويستكشف ما عناه الضمير بالنسبة للأجيال المتعاقبة، ملقيًا الضوء على أسباب استحقاق هذا المفهوم الأوروبي لمكانته المرموقة باعتباره «أحد الإسهامات الغربية الباعثة على الفخر في مجال حقوق الإنسان وكرامته في كل مكان في العالم».
يستخدم ستروم نماذج من الثقافة الشعبية، مثل شخصية بينوكيو الكلاسيكية التي ابتكرتها شركة ديزني، بالإضافة إلى نماذج من السياسة المعاصرة، كما يستشهد بأعمال مفكرين عظام مثل دوستويفسكي ونيتشه وفرويد وتوما الأكويني ليُبيِّن للقارئ كيف ولماذا يظل الضمير مبدأً محفزًا ومهمًّا في العالم المعاصر.